أفعال الطيب مفخرة ليس للعشيرة فحسب بل على مستوى القبيلة الأم
بصراحة انا أول مرة أسمع بهذه القصة البطولية النادرة
أتمنى أن نعمل معاً على إنشاء أرشيف ضخم على هذا الموقع يحوي كل المآثر التي سطرها لنا اسلافنا من أبناء عشيرة آل عجي
سؤالي: هل أنقطعت ذرية محيا بن ضيف الله أم له أبناء ذكور؟
لأن المقال أعلاه لم يذكر الا ابنة واحدة لمحيا اسمها ريوف
انتظر الاجابة بشوق
حياك الله ابو يزيد .. اسعدتني مشاركتك
كل مااعرفه ان محيا هو والد ريوف ولا اعرف ان له عيال ذكور ..
لك التحيه وللجميع
والله ونعم ... قصة رائعة ومشهورة لمحيا بن حسيان... وكذلك الشاهد معاها وهي قصيدة موسى ...
وهذه من القصص التي تدل على أهمية عهد الحماية عند الرجال وحرصهم على بياض الوجه.. حقيقة السالفه كلها شهامه ووفاء وطيب معدن ...
وهذه والله انها فيها من الحكم وفيها من تقدير الضيف وتقدير الجار ومدى مافيها من الدروس للأجيال بأن الوفا والتضحيه وعفة النفس وتقدير الجار...انها من عاداتنا الأسلاميه.
قصة بطولية رائعة لمحيا بن حسيان مع ضيفه على بير الماء ، ومثل هذه الموافق كثيرة ليس على مستوى أشخاص بل على مستوى القبيلة ولله الحمد ، وأود أن أشير إلى ماورد بمشاركة الأخ أبو خالد حيث ذكر أن شاهد القصة هي قصيدة موسى ومن خلال قراءتي للقصة أفهم أن صاحب الأبيات هو ضيف محيا بن حسيان وليس المسمى (موسى)
ماجد بن فهد الحمود 08-10-2008 09:20 صباحاً
3 - 1
تحية لك أبو فهد .. صحيح كلامك والغلط مرجوع
على العموم تبقى القصة خالده ومحفوظه في اذهان الكثيرين ..
شاكر لك أخي ماجد وتقبل تحياتي.
بصراحة انا أول مرة أسمع بهذه القصة البطولية النادرة
أتمنى أن نعمل معاً على إنشاء أرشيف ضخم على هذا الموقع يحوي كل المآثر التي سطرها لنا اسلافنا من أبناء عشيرة آل عجي
سؤالي: هل أنقطعت ذرية محيا بن ضيف الله أم له أبناء ذكور؟
لأن المقال أعلاه لم يذكر الا ابنة واحدة لمحيا اسمها ريوف
انتظر الاجابة بشوق
حياك الله ابو يزيد .. اسعدتني مشاركتك
كل مااعرفه ان محيا هو والد ريوف ولا اعرف ان له عيال ذكور ..
لك التحيه وللجميع
والله ونعم ... قصة رائعة ومشهورة لمحيا بن حسيان... وكذلك الشاهد معاها وهي قصيدة موسى ...
وهذه من القصص التي تدل على أهمية عهد الحماية عند الرجال وحرصهم على بياض الوجه.. حقيقة السالفه كلها شهامه ووفاء وطيب معدن ...
وهذه والله انها فيها من الحكم وفيها من تقدير الضيف وتقدير الجار ومدى مافيها من الدروس للأجيال بأن الوفا والتضحيه وعفة النفس وتقدير الجار...انها من عاداتنا الأسلاميه.
تحية لك أبو فهد .. صحيح كلامك والغلط مرجوع
على العموم تبقى القصة خالده ومحفوظه في اذهان الكثيرين ..
شاكر لك أخي ماجد وتقبل تحياتي.
قصه رائعه لشخصية فذه من أفراد هذه القبيله العظيمه.....
لله دره أستمتعت كثيرا بقرائت هذه القصه
شكرا لمن سطرها لنا بهذا الموقع....